الاثنين، 12 أكتوبر 2009
ناسا تفجر صاروخا على سطح القمر
ناسا تسعى لاستكشاف المياه على سطح القمر
ناسا تسعى لاستكشاف المياه على سطح القمر
نفذت وكالة الأبحاث الفضائية (ناسا) في تمام الساعة 11:30 بالتوقيت الدولي 9/10/2009 عملية تفجير على سطح القمر هي الأولى من نوعها وذلك في سعيها لاستكشاف وجود الماء على سطحه.
ولم تكن هناك أي قنبلة فعلياً وإنما اصطدم صاروخ فضائي فارغ يدعى سينتور يزن حوالي 2.2 طن في حفرة "كابيوس" الواقعة قرب القطب الجنوبي للقمر والتي تنخفض فيها درجة الحرارة إلى ما دون 240 درجة تحت الصفر.
وبعد ذلك بأربع دقائق اصطدمت أيضاً المركبة لكروس التي حملت الصاروخ وزنتها 891 كيلوغراما بالحفرة ذاتها ولكنها قامت قبل ذلك باختراق سحابة الغبار الناجمة عن الانفجار الأول وجمعت بيانات والتقطت صورا ملونة لذرات الغبار حيث يفترض أن تكون أرسلتها إلى الأرض قبل سقوطها.
وقد نبه الباحث الرئيسي في هذا المشروع الذي تكلف 79 مليون دولار أنطوني كولابريتي بأنهم لا يتوقعون أي شيء عن وجود أو عدم وجود الماء على الفور وأن المسألة ستستغرق بعض الوقت.
وأضاف أن عملية تحليل وتقييم البيانات الواردة من المركبة لكروس قد تستغرق عدة أسابيع لتقرير كم من المركّبات التي تحمل عنصر الهيدروجين تم العثور عليها؟
وكان كولابريتي أكد كذلك أن مشاهدة الانفجار أو السحابة الناجمة عنه لن تكون سهلة بالعين المجردة أو بالمناظير التقليدية، وإنما بواسطة تيليسكوبات فضائية جيدة أو التيليسكوب هابل الذي سيتركز على موقع الانفجار.
وتعتبر هذه المهمة هي أول مهمة تحضيرية لناسا في إطار برنامج تهدف من خلاله إلى إرسال رواد فضاء أميركيين إلى القمر مرة أخرى بحلول عام 2020.
ولم تكن هناك أي قنبلة فعلياً وإنما اصطدم صاروخ فضائي فارغ يدعى سينتور يزن حوالي 2.2 طن في حفرة "كابيوس" الواقعة قرب القطب الجنوبي للقمر والتي تنخفض فيها درجة الحرارة إلى ما دون 240 درجة تحت الصفر.
وبعد ذلك بأربع دقائق اصطدمت أيضاً المركبة لكروس التي حملت الصاروخ وزنتها 891 كيلوغراما بالحفرة ذاتها ولكنها قامت قبل ذلك باختراق سحابة الغبار الناجمة عن الانفجار الأول وجمعت بيانات والتقطت صورا ملونة لذرات الغبار حيث يفترض أن تكون أرسلتها إلى الأرض قبل سقوطها.
وقد نبه الباحث الرئيسي في هذا المشروع الذي تكلف 79 مليون دولار أنطوني كولابريتي بأنهم لا يتوقعون أي شيء عن وجود أو عدم وجود الماء على الفور وأن المسألة ستستغرق بعض الوقت.
وأضاف أن عملية تحليل وتقييم البيانات الواردة من المركبة لكروس قد تستغرق عدة أسابيع لتقرير كم من المركّبات التي تحمل عنصر الهيدروجين تم العثور عليها؟
وكان كولابريتي أكد كذلك أن مشاهدة الانفجار أو السحابة الناجمة عنه لن تكون سهلة بالعين المجردة أو بالمناظير التقليدية، وإنما بواسطة تيليسكوبات فضائية جيدة أو التيليسكوب هابل الذي سيتركز على موقع الانفجار.
وتعتبر هذه المهمة هي أول مهمة تحضيرية لناسا في إطار برنامج تهدف من خلاله إلى إرسال رواد فضاء أميركيين إلى القمر مرة أخرى بحلول عام 2020.
2 Comments:
اخيرا اول تعليق عندنا
ههههههههههههههههههههه
شوف ياسيدي
اولا انا مبسوط جدا وببقى سعيد حقيقي بأي انجاز علمي بشكل عام وفي مجال الفضاء بشكل خاص لاهتمامي بيه زي ما انت تعرف
المهم
لكن انا اتعجب يا اخي من احوال البشر
انا معدتش قادر افهم الانسان بشكل عام في اي مكان على الأرض عاوز ايه بالظبط من الكون اللي عايش فيه ده
ربنا خلق كل شيئ على الأرض .. مياه وهوا وتراب وكل حاجة جاهزه ومش محتاجه مننا غير جهد بسيط لاكتشافها
وخلقنا كبشر عشان نعمر الكون ده وجعلنا في الأرض خليفه بنص القرأن
طيب لما احنا عندنا كل هذه الخيرات وخصوصا المياه .. ليه محافظناش عليها من الاهدار والاستخدام السيئ وغير الرشيد .. وفي الاخر رايحين ندور عليها في كواكب اخرى من الكون الفسيح بتاعنا
بزمتك مش حاجة عجيبة فعلا وتحير
ههههههههههههههه
عموما الناس دي مبتسمعليش كلمة وانا زهقت نصايح فيهم .. كل واحد ينام على الكوكب اللي يريحه
هههههههههههههههه
سعيد جدا انك افتكرت المدونة وعملت لها رحلة مكوكية كده على السريع
يا اخي دا الامريكان بيزوروا القمر أكتر من زيارتي انا وانت للمدونة دي
ههههههههههههههه
مزيد من التميز والابداع ياصاحبي
دمت في حفظ الله
Post a Comment